Allah Ta’ala dijo: Por esto les dec

Allah Ta’ala dijo: Por esto les decretamos a los hijos de Israel que quien matara a alguien, sin ser a cambio de otro o por haber corrompido en la tierra, sería como haber matado a la humanidad entera.
Y quien lo salvara, sería como haber salvado a la humanidad entera. [Maidah: 32]

Es por esto que el primer corazón tiene crueldad, dureza y el mal, mientras que el otro corazón tiene misericordia, suavidad y compasión, y está preocupado por reavivar a todas aquellas personas de las que él tiene la capacidad de reavivar, en comparación con el primer corazón que tiene crueldad, y está listo para aniquilar a todas las personas.

Pedimos a Allah que deposite la misericordia en nuestros corazones que nos obligará a seguir los todos los caminos que llevan a ganarse la misericordia de Allah, y que nos compadezcamos con toda la creación de Allah debido a esta misericordia. Y que Allah haga de ella un modo de obtener la compasión de Allah y SU generosidad; ciertamente ÉL es el Otorgador de piedad y el Más Benévolo ...

Resultados (árabe) 1:

قال الله تعالى حتى مر بهم إلى بني إسرائيل أن كل من يقتل نفسا دون أن يكون في مقابل أخرى أو لالمفسدين في الأرض، ستكون مثل قتل الإنسانية جمعاء والذي أنقذ
،. فإنه سيكون مثل بعد أن أنقذ البشرية جمعاء. [Maidah: 32]

هذا هو السبب في أن القلب هو أول القسوة والصلابة والشر،بينما قلب الآخر لديه الرحمة والرفق والرحمة، وتشعر بالقلق لإحياء جميع تلك التي لديه القدرة على إحياء، مقارنة مع القلب الأولى التي هي القسوة، وكنت على استعداد لإبادة الجميع

إيداع نسأل الله الرحمة في قلوبنا التي سوف تجبرنا على اتباع كافة المسارات لكسب رحمة الله، ونحن نشعر بالأسف مع الخليقة كلها بسبب هذه رحمة الله. الله وجعله وسيلة للحصول على الرحمة الله وكرمه، وبالتأكيد هو مغدق التقوى والأكثر الخيرة ...

Resultados (árabe) 2:

الله تعالى قال: لماذا أصدر مرسوما لهم منعزلة أطفال إسرائيل أن قتل شخص ما، دون مقابل آخر أو الفاسدة ويجري على وجه الأرض، ستكون مثل قتل الإنسانية يتعلم.
والذين حفظه، من شأنه أن ينقذ البشرية جمعاء. [مايدة: 32]

هو السبب في قلب أول القسوة والصلابة والشر، بينما الأخرى قلب ليونة، والرحمة والشفقة، وتشعر بالقلق إزاء أحياء جميع الناس أن لديه القدرة على أحياء، بالمقارنة بقلب الأولى التي هي القسوة، ومستعدة لإبادة الجميع.

نسأل الله تعالى أن توفر الرحمة في قلوبنا سوف قوة لنا تتبع جميع الطرق التي تؤدي إلى كسب رحمه الله، وأن كنا كومباديزكاموس مع خلق الله بسبب هذه الرحمة. والله يجعله وسيلة للحصول على الرحمة من الله وسخائه؛ حقاً، وهو بيستووير من الرحمة والخيرين...