Gracias Yossef, yo te comprendo, q

Gracias Yossef, yo te comprendo, q tienes muchas ganas compartir la PALABRA DE DIOS.... pero yo estudiado y leido mucho sobre Islam y Muhammed...
Unico q encontre q no hay nadie a parecido a nuestro SEÑOR Cristo!!!
En Juan 1: 9-14. dise:
9.La Luz verdadera, q da luz a toda clase de hombre estaba para venir al mundo.
10.Estaba en el mundo, y el mundo vino a existir por medio de El, pero el mundo no lo conocio.
11.Vino a su propia casa, pero los suyos no recibieron.
12.No obstante, a cuantos si lo recibieron, a ellos le dio la avtoridad de venir a haser hijos de DIOS, porque ejercian la fe en su Nombre.
13.Y ellos nasieron, no de sangre, ni de voluntad carnal, ni de voluntad de varon, sino de DIOS.
14.De modo que la PALABRA vino a ser carne y residio entre nosotros, y tuvimos una vista de su gloria, gloria como la que pertenece a un Hijo unigenito de Padre de un

Padre; y estaba lleno de bondad inmerecida y verdad.
16.Porque todos nosotros recibimos de Su plenitud, si, bondad inmerecida sobre bondad inmerecida.
17.Porque la ley fue dada por medio de Moises, la bondad inmerecida y la verdad vinieron a ser por medio de JESUCRISTO.
18.A Dios ningun hombre lo hasen visto jamas;el Dios unigenito que esta en la posicion del ceno para con el Padre es el que lo hasen explicado.

Resultados (árabe) 1:

يوسف شكرا، أنا أفهم عليك، وتريد حقا حصة ف كلمة الله .... ولكن درست وقرأت الكثير عن الإسلام ومحمد ... ف ف
فقط وجدت أنه لا يوجد واحد مثل سيدنا المسيح في خوان
1: 9-14. وكان
9.la النور الحقيقي، ف ينير كل انواع الرجل أن يأتي إلى العالم
10.estaba في العالم، وجاء إلى حيز الوجود في العالم من خلاله،: التصميم.ولكن لا اجتمع العالم.
11.vino منزلك، وخاصته لم يحصل.
12.no ومع ذلك، فإن عددا قليلا إذا وردت عليه وسلم، لهم أعطى الأطفال avtoridad هيزر القادمة إلى الله، لأن ممارسته الإيمان باسمه.
13.And أنها nasieron ليس من دم، ولا من المتعة الجسدية، ولا من مشيئة رجل، بل من الله.
14.de حتى الكلمة صار جسدا وأقام بيننا،وكان منظر من مجده، مجد مثل ينتمي إلى انجب ابنه الوحيد من والد

الأب، وكانت مليئة اللطف غير مستحق والحقيقة أننا جميعا
16.porque الواردة من ملئه، وإذا كان غير مستحق على اللطف اللطف غير مستحق.
أعطيت 17.porque القانون عن طريق موسى، وجاء اللطف غير مستحق والحقيقة أن يكون من خلال يسوع المسيح.
18.الله HASEN أي رجل ينظر من أي وقت مضى، ووحيد الله الذي هو في موقف لتناول العشاء مع والده هو الذي أوضح HASEN.

Resultados (árabe) 2:

شكرا يوسف، كنت أفهم، q كثير الرغبة في مشاركة كلمة الله.. لكن دراستها، وقرأت الكثير عن الإسلام ومحمد...
فقط س س وجدت أحداً مثل سيدنا المسيح!
في يوحنا 1:9-14. ديس:
9. ﻻلوس الحقيقي، q يعطي الضوء لكل نوع من رجل كان أن يأتي إلى العالم.
10-كان في العالم، والعالم إلى حيز الوجود من خلال، لكن العالم لا تحقق
11. جاء إلى بيته، ولكن بلده لم يتلق.
12. بيد كثيرة لو أنها تلقت، وأعطوا له أفتوريداد تأتي إلى أبناء عبري # كتيب حسر الله، لأنه يمارس الإيمان بالاسم.
13. وهم ناسيرون، لا من الدم، من جسدي الرغبة أو الإرادة للذكور، ولكن لله.
14. حيث أن الكلمة أصبح الجسد ويقيمون بيننا، وكان لدينا رؤية مجده، مجد كما أنه ينتمي إلى ابنا فقط أنجب والد

الأصل؛ وكان مليئا باللطف لا تستحقها والحقيقة.
16. لأن نتلقى جميع من له امتلأ، نعم، اللطف لا تستحقها عن الخير لا تستحقها.
17. نظراً للقانون أعطيت خلال موسى، باللطف لا تستحقها والحقيقة جاءت من خلال يسوع المسيح.
18.الله أي رجل hasen ينظر ابدأ؛ الله أنجب في الموقف الثدي مع الأب أن أوضح hasen.